العلامة التجارية: المعنى، الهدف، المنفعة، الأهمية، الاستراتيجيات

قد يكلفك المضي قدمًا دون إكمال بحث شامل وقتًا ومالًا كبيرًا لإعادة تصميم علامتك التجارية في المستقبل.

إذا كان لديك علامة تجارية مخلصه ، فغالبًا ما يهتم عملاؤك بمنتجاتك الجديدة ويتوقعون إطلاقها.

عند تطوير العلامة التجارية، يجب التفكير بعناية في أهداف العلامة التجارية. العلامة التجارية ليست مجرد وسيلة لجذب الانتباه إلى المنتج: بل يجب أن تمثل شيئًا ما.

تحاول بعض الشركات نقل سلعها إلى المستوى الدولي ومنه إلى العالمية لتكون علامة تجارية معروفة في العالم، غير أن الوصول إلى هذا المستوى يستلزم وجود ميزة تنافسية محتملة، وضرورة وجود قطاع تسويقي ذي حجم مناسب في كل دولة مستهدفة.

تشهد الساحة الثقافية السعودية جملة تحولات نوعية تسارعت في الآونة الأخيرة، وباتت لكثرة الأسئلة التي … الرحلة معاً قافلة الأبحاث

المنتجات الترويجية المطبوعة هي وسيلة لتوصيل هذه الفكرة أيضا.

إن امتلاكك لعلامة تجارية قوية يعمل على بناء التعرف على العملاء. هذا يعني أنه عندما يتسوق أحد العملاء للحصول على منتج معين أو يفكر في قيام شركة بأداء خدمة ، فإنهم يتعرفون على شركتك بسهولة.

الكاتب : حواس مولود . حواس فتحية . الملخص تمثل العلامة التجارية عنصراً مهماً في المؤسسة عموماً ولمنتجاتها خصوصاً، كونها ضرورية لتمييز هذه المنتجات ولمساعدة المستهلك في اختيار منتَج دون آخر. ونظراً لما تؤديه العلامة التجارية من دور في تحقيق النمو الاقتصادي، فقد أدى ذلك إلى تعدد أشكال التعدي عليها، وخصوصاً من خلال التقليد، الأمر الّذي يتطلب ضرورة التصدي لهذا الاعتداء وبسط الحماية القانونية اللازمة لها. تهدف هذه الورقة البحثية إلى إضاءة جانب من جوانب عناصر الملكية الفكرية، ألاّ وهو العلامات التجارية؛ فتستعرض أهمية العلامة وشروط تسجيلها، ظاهرة تزوير وتقليد العلامات التجارية وآثارها السلبية، وكذا مناقشة طرق حمايتها.

فسلوك المستهلك -من خلال شرائه لمنتج أو خدمة معينة بصفة متكررة- قد يكون محكوماً بتأثير عنصر الجودة التي يتوقعها من العلامة التجارية التي يُقبل عليها.

لا يرغب معظم الأشخاص في انتهاك علامتك ، وهذا الإشعار العام سيثني معظم الأشخاص نور عن فعل ذلك.

اسم العلامة التجارية هو جزء من العلامة التجارية التي يمكن نطقها. ومع ذلك، يجب أن نتذكر أن العلامة التجارية تشير إلى أي شيء يميز منتجًا عن آخر.

بالإضافة إلى ذلك، الاتساق في مزيج المنتجات غير ضروري لأن المنتجات غير مرتبطة ببعضها البعض.

فالتوازنات الجديدة التي تنشد وتؤسس لها مرحلة العولمة، زادت من حدة التنافس والصراع الاقتصادي المعولم من أجل صعود العلامات التجارية الاستحواذية على غرار مايكروسوفت، ماكدونالدز، كوكاكولا… إلخ. ومع تعدد المنابر الدولية (المنتدى الاجتماعي العالمي، مؤتمر المانحين، مجلس الدول الصناعية الكبرى، المنتدى الاقتصادي العالمي، منظمة التجارة العالمية…) احتدم السجال والنضال بين العلامات التجارية من أجل ممارسة هيمنة تقوم بالأساس على بنية ورؤية معرفية ثقافية عقائدية سياسية اقتصادية منفعية.